المقدمة
باتت أجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات من أهم الأمور التي لا ينبغي أن نجهلها و تعتبر المياه من أهم الموارد الحيوية التي لا يمكن العيش بدونها، خاصًة في حياة الإنسان، وفي المناطق الصحراوية الحارة مثل دولة الإمارات العربية المتحدة، التي تشهد ارتفاعًا شديدًا في درجات الحرارة خلال أشهر الصيف، حيث تتجاوز درجات الحرارة في بعض المناطق مستوى 50 درجة مئوية، وهذا الواقع يؤثر على حياة السكان ليس في منازلهم وحسب،
بل ضمن المرافق العامة أيضًا، لذا لابد من توفير أنظمة تبريد فعالة، حيث تعتمد المساجد والمدارس بشكل كبير على خزانات المياه العلوية التي تتعرض لأشعة الشمس الحارقة بشكل مباشر، الأمر الذي يسبب سخونة مياه هذه الخزانات بشكل كبير جدًا، مما يؤدي إلى خفض جودة المياه و تلوثها، ويعد هذا الأمر خطيرًا على صحة المصلين في المساجد، وانزعاجهم عند الوضوء، أما بالنسبة للمدارس، فلابد من الاهتمام جيدًا بنظام المياه ضمنها،
وذلك لأن المياه الساخنة تؤثر بشكل مباشر على صحة الأطفال،وتسبب لهم امراضًا خطيرة، ومن هنا ظهرت الحاجة إلى أهمية أجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات وذلك من أجل تأمين مياه باردة ونظيفة لجميع المستخدمين، في هذا المقال سوف أعرض لكم فوائد أجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات، بالإضافة الى أفضل أنواع أجهزة التبريد الفعالة التي تؤمن مياه باردة بطرق مميزة واقتصادية.
أهمية جهاز تبريد مياه الخزان في المساجد والمدارس في الإمارات
إن تبريد مياه الخزانات مهمة جدًا، لا تقتصر أهميته على الرفاهية وحسب، بل كونه أصبح ضرورة صحية ملحة، لكن تزداد أهميته في المنازل والمرافق العامة كالمدارس والمساجد:
ففي المساجد
نرى أن المسجد يستقبل عدد كبير من المصلين طول الوقت وبشكل مستمر يوميًا، لذلك لابد من الاهتمام بكامل البنى التحتية للمسجد، ولا سميا مياه الخزانات، حيث تعتبر المياه الباردة مهمة جدًا للوضوء خاصة في فصل الصيف الحارق، وذلك لأن الوضوء بمياه ساخنة سوف بسبب انزعاج لدى المصلين وخصوصا كبار السن يكون تأثرهم بالمياه الساخنة أكثر من غيرهم، حيث من الممكن أن تسبب حروقًا جلدية خطرة، او اذا كانت المياه غير نظيفة أيضا تسبب لهم امراضًا عديدة، تؤثر على صحتهم، فعند اللجوء إلىأجهزة تبريد مياه خزان المساجد سوف نتفادى هذه المشكلة، ونضمن راحة المصلين أو الزوار بشكل عام، بالإضافة إلى أداء الوضوء والصلاة على أفضل صورة ممكنة.
اما بالنسبة للمدارس
أيضا في المدارس نجد أن المياه من أهم العناصر الأساسية، سواء للشرب او التغسيل، لجميع الطلبة والمدرسين العاملين بالمدرسة، لذا لابد من اتخاذ أفضل الحلول للحد من سخونة مياه الخزانات في المدرسة، وذلك لأن المياه الساخنة تعد بيئة ملائمة لنمو وتكاثر البكتيريا الممرضة والطحالب
، والتي تسبب أمراضًا خطيرة وخاصة لدى الأطفال في المدرسة، فمن الممكن أن تسبب أمراض في الجهاز الهضمي والكبد والكلى وأمراض الجهاز التنفسي والعصبي، بالإضافة إلى الأمراض الجلدية، مع احتمالية إصابة الطلبة بحروق جلدية عند ارتفاع حرارة المياه إلى مستويات شديدة جدا، لذا يجب عدم إهمال الموضوع ابدًا، والمسارعة باتخاذ كامل الإجراءات للحد من هذه المشكلة الكبيرة، وذلك لتأمين مياه شرب منعشة وصحية لجميع الطلبة والمعلمين، لكي تتم العملية التعليمية بشكل متكامل، بالاعتماد على أجهزة تبريد حديثة للغاية، تساهم في تأمين بيئة مناسبة للدراسة والتعليم.
أحدث أجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات
كما ذكرنا في السابق، أن سخونة مياه خزانات المياه في المدارس والمساجد له آثار خطيرة على جودة الحياة، وكما نرى أن دولة الإمارات العربية تعد من أكثر الدولة المتقدمة على جميع الصعد، وفي ظل الظروف المناخية القاسية التي تتمتع بها الإمارات، جعل الدولة تهتم بمشكلة سخونة المياه بالمرافق العامة كالمدارس والمساجد،
حيث تتخذ التدابير اللازمة وذلك من خلال أجهزة تبريد متطورة، التي تضمن الحصول على مياه باردة بأفضل كفاءة ممكنة، والتي هي متوفرة لدى شركة نهر الربوة لتجارة المعدات وتقنيات المياه في عجمان الجرف ٢ 05615131111، حيث أن هذه الشركة تعد الأفضل على الإطلاق في أجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات، وذلك لأنها تتمتع بفريق عمل مختص، ذو خبرة وكفاءة عالية جدًا، مع تقديم ضمانات تصل لمدة سنة على كامل معدات الأجهزة، ومن هذه الاجهزة نجد:
جهاز تبريد الخزان Ultra General
وهو من أهم الأجهزة المختصة في ضمان الحصول على مياه باردة وتدوم لفترة طويلة، حيث أن الجهاز يعمل وفق أنظمة كويل المتوفر منها ثلاثة أنواع : فمنها كويل النحاسي، والمصنوع من كويل الستانلس ستيل، وتوفر منه مؤخراً أنواع مصنوعة كلياً من التيتانيوم المشهور بأنه مقاوم للصدأ، ويمنع حدوث أي تماس مباشر ما بين الماء والكهرباء، وبذلك يتم التعامل معه بأمان تام بنسبة 100 % كما يتمتع جهاز التبريد Ultra General بهيكل خارجي جميل ومتقن الصنع بشكل ممتاز،
حيث أنه يتمتع بمفتاح إيقاف وتشغيل من أجل توفير الطاقة، وشاشة ثيرموستات ذكية ديجيتال تساعد بدقة في التحكم بدرجة حرارة المياه بالشكل المطلوب، كما يتمتع بإمكانية التوقف التلقائي عند الحصول على درجة الحرارة المناسبة للمياه، وتقدم شركة نهر الربوة لتجارة المعدات وتقنيات المياه في عجمان الجرف ٢،أجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات بجودة، وكفاءة عالية، مع ضمان عمله بفعالية فائقة، علاوة على ذلك، فإن هذا الجهاز مناسب للاستعمال في المرافق العامة، بسبب نظامه المتطور جدا.
جهاز تبريد Jet General
وهو أيضًا يعتبر من أفضل أجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات التي تمكنا من الحد من مشكلة سخونة مياه الخزان في الصيف، وذلك وفق أنظمة تبريد خزان الماء للمباني السكنية العالية بطرق فعالة، وهو جهاز 2 hp المبرد Jet General المعروف، وهو يعمل وفق نظام كويل النحاس المطور، بحيث يكون موصول مع بنية الجهاز إلى داخله، الأمر الذي يجعل نظام عمل جهاز Jet General فعال ومضمون ويعطي التبريد اللازم للمستخدم،
كما يضم طراز الجهاز شاشة ذكية تمكن العملاء من التعامل مع النظام، وكيفية التحكم بدرجة الحرارة المطلوبة وضبطها، بالإضافة إلى إمكانية إيقافه وتشغيله بحسب الرغبة، كمان أن جهاز Jet General يتمتع بالكثير من الميزات الأخرى التي تجعله يعمل بشكل فعال لتبريد المياه ضمن الخزانات، وأيضًا يتمتع بالقدرة على تكييفه مع الظروف المناخية القاسية، وذلك من خلال امتلاكه القدرة على تحمل درجات الحرارة العالية والرطوبة وغيرها من العوامل الأخرى، دون أن تؤثر على أدائه بشكل سلبي، غير ذلك يتيح لنا إمكانية استعمال خزانات ذو حجم كبيرة جدًا، بسعة 1500 جالون
جهاز موديرن كولينغ modern cooling
ويعمل هذا الجهاز أيضًا على تقليل حرارة خزانات المياه الخارجية بقوة وكفاءة عالية بكل تفاصيله، ومن أهم ما يميز مبرد modern cooling عن غيره من الأجهزة المتخصصة في تبريد مياه الخزان، أنه يعتمد على نظام سيركوليشن المختص بتبريد وتسخين المياه بحسب الحاجة، وتوزيع التبريد بطريقة متقدمة وبكفاءة عالية،
كما يحتوي هذا الجهاز على نظام خاص ومتميز يتمتع بوحدة أمان ذو مستوى عالي للحماية والتشغيل المستقر، كما أنه مزود بمضخة ستانلس ستيل 316 تعمل دون ازعاج وإصدار ضجة، علاوة على ذلك نجد أن الجهاز مزود بثلاجة مصنعة من UPVC مجهزة بملف تيتانيوم مقاوم للملح والكلور مما يكسبه حماية ضد التآكل والصدأ، كما يمكن العملاء من التحكم بالمبرد عن بعد بواسطة الهاتف المحمول بكل بساطة وسهولة، مما يقدم تبريد بطريقة فعالة ومجربة خاصة في المدارس والمساجد. للمزيد من التفاصيل حول أفضل طريقة لتبريد مياه الخزان في المطاعم والمحال التجارية اضغط هنا.
لمحة عن أسعار أجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات
في الحقيقة هنالك عدة أنظمة تعمل بها أجهزة تبريد مياه الخزانات، فمنها ما يعمل وفق نظم التبخير، وهذه نجد أن أسعارها في الإمارات العربية المتحدة تتراوح ما بين ٧٠٠ إلى م يقارب ١٧٠٠ درهم إماراتي، وهذه الأنظمة مناسبة للاستخدامات المريحة كالمرافق العامة المدارس والمساجد، وهي ذات أسعار محدودة ويمكن اعتبار أجهزتها من أرخص أجهزة تبريد خزانات المياه في الإمارات، ومن جهة أخرى نجد أن أجهزة تبريد المياه داخل الخزانات المصممة وفق نظم كهربائية أسعارها أغلى حيث تتراوح قيمتها في سوق الإمارات ما بين ١٨٠٠ إلى ما يتجاوز ٤٠٠٠ درهم إماراتي، ولا شك أن التبريد هنا أسرع وأفضل ولكن التكلفة أغلى من غيرها من النظم.
فيما نجد أن أجهزة التبريد التي تعمل وفق نظام كويل مثلاً أسعارها تتراوح ما بين ٢٤٠٠ إلى حدود ٣٠٠٠ درهم إماراتي تقريبًا، أما عبر نظم حديثة كالسيركوليشن سنجد أن السعر يزداد ليصل إلى حدود 5000درهم إماراتي، إلا أن الأجهزة التي تعمل بهذا النظام نجد أنها مميزة ومصنوعة بطرق متطورة جداً، كما أنها تؤمن تبريد أو تسخين للمياه بحسب الحاجة، وأجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات مناسبة جدًا
وبذلك تستطيع المنظمات التي تنتمي للدولة والمسؤولة عن تبريد المرافق العامة، أن تقيم ما هو أرخص جهاز تبريد مياه في الإمارات، ونرى أن كل جهاز يعمل بنظام مختلف عن الآخر ويعود غلاء سعره لجودة تصنيعه وعدة مقومات أخرى تتسبب بارتفاع سعره، وسنجد أن هنالك فرق شاسع في التعامل ما بين جهاز رخيص يعمل بإمكانيات محدودة، وجهاز غالي مصنوع بدقة وبمعايير عالمية،
ولا شك أن دولة الإمارات العربية المتحدة تسعى لتكون الأفضل دائمًا في كل المجالات، لذلك سوف تختار أفضل الأنظمة لضمان بيئة مريحة وصحية للجميع، وهذا متوفر لدى شركة نهر الربوة لتجارة المعدات وتقنيات المياه في عجمان الجرف 2، حيث تقدم أفضل أجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات و المذكورة سابقًا، للتواصل مع كادر الشركة على الرقم التالي((05615131111)).
الفائدة الاقتصادية لأجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات
كما لاحظنا في قائمة الأسعار السابقة، تبدو تكلفة تركيب أجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات مكلفة نوعًا ما في البداية، حيث تستخدم في مثل هذه المرافق العامة كميات كبيرة من المياه، ولكن نجد أن له فوائد اقتصادية على المدى البعيد، حيث تساهم أجهزة التبريد المتطورة ذات التقنيات الذكية أولا في ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، مما يقلل فاتورة الكهرباء النهائي، وذلك من خلال حساسات اتوماتيكية مرافق لجهاز التبريد تنبه الجهاز عند ارتفاع درجة حرارة المياه إلى مستوى عالي ليتم تشغيله،
أيضًا عندما تكون حرارة المياه مناسبة دون الحاجة لتبريد يتم إيقاف الجهاز عن العمل، أي تساعد في عمل الجهاز عند الضرورة فقط،
كما تساعد أجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات، في تقليل استهلاك الموارد المائية، فعندما تكون المياه في خزانات المدارس والمساجد شديدة السخونة، تدفع الطلاب والمصلين إلى فتح صنابير المياه لوقت أطول حتى تنخفض حرارة المياه تدريجيًا، الأمر الذي يسبب هدر كميات كبيرة من المياه طوال الوقت،
بينما عند استخدام اجهزة التبريد بمجرد فتح الصنبور نحصل على الفور على مياه منعشة وصحية، مما يقلل فواتير المياه أيضًا، علاوة على ذلك، فإن عملية التبريد بواسطة أجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات، تضمن عدم الحاجة لأجهزة تبريد داخلية خصوصا ضمن الدورات الصحية المركزية في المدارس، فكما نرى أن أجهزة التبريد لا تحقق رفاهية للمستخدمين وحسب، بل تسعى إلى توفير استهلاك الموارد وتكلفة التشغيل، وهذا دومًا ما تسعى إليه حكومة الإمارات العربية المتحدة لتحقيق الكفاءة في المرافق العامة. للمزيد من التفاصيل حول أنظمة تبريد خزان الماء للمباني السكنية العالية اضغط هنا.
الخاتمة
في ختام هذا المقال، يمكننا القول أن أهمية تبريد المياه لا يقتصر على المباني السكنية وحسب، بل أيضًا اتضح من المهم جدا تبريد مياه الخزان في المساجد والمدارس، ويعد جهاز تبريد مياه الخزان في المساجد والمدارس في الإمارات من أبرز الحلول الهادفة إلى تقليل حرارة المياه، والتي تعزز بالدرجة الأولى صحة الأفراد وراحتهم داخل المرافق العامة،
حيث تعود بالفوائد العديدة، التي تتمثل بالحفاظ على مياه منعشة بدرجة حرارة ملائمة ضمن مستويات مريحة وآمنة، مما ينعكس على سير العملية الدينية والتعليمية بأفضل صورة ممكنة، بالإضافة إلى ذلك، فهو يبين مدى حرص الدولة على اهتمامها بالمواطنين من خلال حرصها على الصحة والسلامة العامة، بتأمين جميع الوسائل والتقنيات الحديثة التي تعزز حياة الإنسان وتوفر له راحة ورفاهية دائمة، ومن جهة أخرى،
نجد أن أجهزة تبريد مياه الخزان في المساجد والمدارس في الإمارات، تقدم عوائد اقتصادية كثير تم ذكرها بالسابق، لذا يقع على عاتق الدولة الاهتمام بهذا الأمر، ومن المهم جدًا، التوجه نحو شركات مختصة وموثوقة في مجال تبريد مياه الخزانات، لتقدم لكم أفضل التقنيات وأجهزة تبريد مياه خزان المساجد والمدارس في الإمارات الحديثة، بهدف تحسين البيئة الداخلية في المرافق العامة خاصًة في المساجد والمدارس، وأجدر بالذكر شركة نهر الربوة لتجارة المعدات وتقنيات المياه في عجمان الجرف 2، حيث شركة نهر الربوة كانت ومازالت تقدم الخدمات الرائعة جدًا في مجال التبريد، فلابد من التواصل على الرقم الخاص بالشركة((05615131111)) والاستفسار أكثر حول الموضوع، وذلك من أجل تعزيز جودة الحياة وتوفير بيئة ملائمة للجميع.
